هل من المقبول استخدام واقي الشمس ؟

قد يتبادر إلى الذهن يوم مشمس مشرق على الفور عندما تسمع عبارة واقي من الشمس. يجب أن يكون عامل الحماية من الشمس جزءًا من روتين العناية بالبشرة اليومي. لحماية بشرتك من الأشعة فوق البنفسجية الخطيرة، يجب عليك استخدام واقي الشمس. ينصح الخبراء باستخدام واقي الشمس كل يوم، خاصة قبل الخروج. ومع ذلك، هل تعلم أنه يجب عليك أيضًا استخدام واقي الشمس في الشتاء ؟ مع حلول فصل الشتاء، يبدأ معظم الأفراد في التخلي عن استخدام واقي الشمس. سيكون من المفيد إذا استخدمت واقي الشمس كل يوم، حتى طوال فصل الشتاء. وفيما يلي المبررات.

لماذا من الضروري أن يضع الرجال واقي الشمس ؟

تعتبر المستحضرات الواقية من الشمس ضرورية لحماية بشرتك من أشعة الشمس المدمرة. يؤدي التعرض المفرط لأشعة الشمس إلى تقدم الجلد في العمر قبل الأوان. نتيجة لذلك، يجب على الرجال الذين يقضون وقتًا في الخارج أثناء النهار استخدام واقي الشمس كل يوم. نظرًا لوجود العديد من الأنواع المختلفة من واقي الشمس للرجال، ستسلط هذه المقالة الضوء على بعض أفضل الخيارات المتاحة في الهند.

بينما يدعي البعض أن واقي الشمس أمر لا بد منه، يجادل البعض الآخر بأنه ليس كذلك. إذن، ما هو بالضبط ؟ هل الواقي من الشمس ضروري، أم يمكننا المرور بدونه ؟ يمكنك أيضًا أن تسأل محترفًا Like Glamcode لذا دعونا نرى ما يمكننا اكتشافه!

أريد أن أوضح شيئًا: تطبيق واقي الشمس هو أكثر من مجرد العناية بالبشرة ؛ يتعلق الأمر أيضًا بالاعتناء بصحتك. يعتبرها الكثير من الناس رفاهية، وعلى الرغم من أنها نعمة لأولئك الذين يستطيعون تحملها دون إجهاد مواردهم المالية.

لذا، إليك بعض الإحصائيات التي توضح كيف يمكن أن يكون الواقي من الشمس مفيدًا لبشرتك وصحتك العامة.

سيتم انسداد غالبية الأشعة الخطرة على بشرتك بواسطة واقي الشمس. يحب معظم الأفراد الاستمتاع بالشمس خلال فصل الشتاء هربًا من البرد ؛ وبالتالي، يجب عليك استخدام واقي الشمس. تتعرض بشرتك للغبار والأشعة فوق البنفسجية والتلوث والتدخين حتى أثناء تواجدك بالخارج. يمكن أن يساعدك الواقي من الشمس في درء أي أشعة يحتمل أن تكون خطيرة.

الواقي من الشمس لديه مخاطر منخفضة للسرطان.

ما هو الدافع الأفضل لحماية الذات من سرطان الجلد من ذلك ؟ يساعد ارتداء واقي من الشمس مع عامل حماية من الشمس لا يقل عن 30 عاملاً على تقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد الناجم عن أشعة الشمس المدمرة. يمكن أن يؤدي تلف أشعة الشمس إلى أمراض مثل سرطان الجلد، والتي يمكن أن تكون قاتلة. عندما تخرج في الشمس، يمكنك حماية نفسك من خلال ارتداء عامل حماية من الشمس.

الواقي من الشمس يحميك من أشعة الشمس الضارة.

تلف الشمس هو أي ضرر ناتج عن الأشعة فوق البنفسجية المدمرة للشمس. يمكن أن يسبب احمرارًا غير سار وإحساسًا حارقًا في بشرتك. يتكرر تلف أشعة الشمس، خاصة لدى الأشخاص ذوي البشرة الحساسة. هل تعرف ما يمكنك فعله لتجنب ذلك ؟ آه! لقد خمنت بشكل صحيح.

يبطئ شيخوخة الجلد

بصرف النظر عن مساعدة الجراح، فهو واقي من الشمس يحافظ على ضيق جلدهم ونضارته. يُعتقد أن التجاعيد والخطوط الدقيقة وتغير اللون وغيرها من مؤشرات الشيخوخة تتباطأ بسبب عامل الحماية من الشمس. لذا فإن إنفاق القليل من المال الآن على عامل حماية من الشمس الجيد سيوفر لك الكثير من المال لاحقًا على علاجات الوجه المضادة للشيخوخة.

يساعد في علاج تغير لون الجلد البسيط والحفاظ على بشرة متساوية.

إذا كنت تستخدم عامل حماية من الشمس يوميًا، فمن المرجح أن تعالج بشرتك أي تغير في اللون بشكل طبيعي. ندوب حب الشباب، على وجه الخصوص، تلتئم بشكل أسرع مع حماية عامل الحماية من الشمس.

الواقي من الشمس يمنعك من التسمير.

على عكس الاعتقاد السائد في الغرب، فإن الدباغة ليست هواية شائعة في جنوب آسيا. الواقي البسيط من الشمس هو الأسلوب الأكثر امتيازًا لمنع بشرتك من الدباغة وغيرها من الأضرار الشمسية السطحية. حتى لو كنت تفضل المظهر المدبوغ، فإن دباغة الشمس ليست بديلاً صحيًا. تتوفر بدائل أخرى للدباغة الاصطناعية، مثل المستحضرات وتسمير الرذاذ.

عامل الحماية من الشمس (Spf):

للتلخيص، أود أن أشير إلى أن تطبيق أي واقي من الشمس لن يوفر لك جميع المزايا المذكورة أعلاه. يجب أن تختار واقيًا من الشمس مناسبًا لبشرتك ولديك عامل حماية من الشمس 30 على الأقل. قد يتطلب الأمر الكثير من التجربة والخطأ مع العديد من الأنابيب، ولكن بمجرد اكتشاف ملاءمتك المثالية، فهذه سعادة خالصة.

هل من الضروري أن أرتدي واقي الشمس في المنزل ؟

نعم، يجب عليك حقا.

يمكن أن يأتي من مصادر طبيعية (مثل الشمس) وأدوات من صنع الإنسان مثل مصابيح LED والهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والفلورة. سواء كان ذلك على Netflix أو FaceTime، فإن كل وقت الشاشة يساهم في تعرضك للضوء الأزرق. تم إظهار الكثير من الضوء الأزرق في الدراسات للتأثير على نومنا عن طريق تثبيط إفراز الميلاتونين.

لم تكن هناك تحقيقات واسعة النطاق كافية حول تأثيرات الضوء الأزرق على الجلد لمعرفة ما هي بالضبط. ومع ذلك، وفقًا لزيشنر، تشير النتائج الأولية إلى أنه قد يضيف إلى فرط التصبغ والتجاعيد. هذه الجزيئات غير المستقرة تقتل الكولاجين وتضر بالجلد. وفقًا لهذه الدراسة المنشورة في مجلة الفيزياء والهندسة الطبية الحيوية، «تُظهر البيانات الحالية أن التعرض للضوء الأزرق يمكن أن يسبب درجات متفاوتة من الضرر في عيون الإنسان وجلده».

يوضح إنجلمان: «نحن نعلم أنه ليس جيدًا لعينيك، وأنه يجب أن يستمر». نعلم جميعًا أنه لن يساعد. أخيرًا، لماذا تتحدث عن شيء لا ولن يتلف بشرتك ؟

الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والأشعة القصيرة UVB هما نوعان من الإشعاع الشمسي الضار. نظرًا لأن معظم النوافذ تحجب الأشعة فوق البنفسجية، فلن تصاب بحروق الشمس إذا جلست بالقرب من واحدة. ومع ذلك، يمكن أن تمر الأشعة فوق البنفسجية عبر الزجاج.

يجادل إنجلمان: «الأشعة فوق البنفسجية أكثر خطورة لأنها تلحق الضرر بالكولاجين بشكل أسرع». وفقًا لزيشنر، فإن الأشعة فوق البنفسجية تعرضك لخطر الإصابة بسرطان الجلد.

من ناحية أخرى، فإن صباح مليء بمكالمات التكبير ليس جيدًا لبشرتك. يتفق كل من أطباء الأمراض الجلدية على أن حماية نفسك من الضوء الأزرق فكرة جيدة. لا يحتوي الضوء الأزرق على أشعة UVA أو UVB. لديها طول موجي صغير ولكن الكثير من الطاقة. يأتي من مصادر طبيعية (مثل الشمس)، على الرغم من ذلك.